ايجابيات قبول ولاية العهد من قبل الامام الرضا (ع).
ايجابيات قبول ولاية العهد من قبل الامام الرضا
(ع).
ما كان قبول الامام الرضا عليه السلام بالولاية
طواعية وانما كان مامورا بها امرا
الامام عليه السلام اجبر على قبول ولاية العهد
الا انه اشترط اشتراطات عدة من بينها عدم تدخلة في ادارة الدولة وما يصدر منها من
اموامر
وتفرغ الامامعليه السلام الى العلوم النوبية واثرايها
ونشرها وايضا نشر تعاليم الدولة النبوية لا الدولة العباسية حتى جاء الامر الفصل
الذي دفع بالخليفة العباسي لاستصدار امر بغتيال الامام عليه السلام وذلمك من خلال
قطع يد السارق الذي شرق من اجل ان ياكل ..
تدور القصة حول قضاء الخليفة العباسي عندما سيق
له لص سرق لياكل وعند اصدار عقوبة قطع اليد قال السارق كيف بمملوك لي ان يصدر امر
في قطع يدي !!!!
تعجب الجمع .
فعلا سيق الامر الىالامام الرضا الذي بين اولا
بعدم جواز قطع يده لانه ما كان سارق بمعنى السرق وانما لاشباع البطن وهذا اظهار
مدى الظلم الواقع على العباد وايضا من سؤال الخليفة العباسي بمحضر من الجمع عن كون
انه اي الخليفة لا يمكلك استصدار امر من اموامر الدولة افاد الامام :
بان الخليفة هارون العباسي اشترى ام المامون من
بيت مال المسلمين وعليه فانها مملوك لكل المسليم وعليه فان ان الخليفة ذات نفسة
مملوك للمسلمين .
وكان هذا الامر ما هو الا لاظهار مدى هوان الحكام
الظالمين امام الحكومة العادلة التي ما رات قطع يد جائع .
وللمزيد يرجى مراجعة سيرة الامام الرضا عليه
السلام