اغتيال الامام علي عليه السلام دراسة تحليلية
الاغتيال
21رمضان
40 هـ/ 27 يناير 661 م
التنفيذ في 18 رمضان 40
هـ & 25يناير661 م
لاي عملية من العمليات
هناك أسباب لإعداد خطة تشتمل على تفاصيل التنفيذ وخطط بديلة وخدمات لوجستية ، وفي
عملية الامام علي عليه السلام نبحث في عملية الاغتيال لبيان الامر ؛ حيث ان المنفذ
لم يكن فقط عبدالرحمن بن ملجم لعنه الله (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ
جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ
عَذَابًا عَظِيمًا (93)[1]
الاغتيال :
وتعني القتل على حين غرّة ، وهي من الحدود التي لا يجوز لأهل الدم التنازل عنها
حيث ؛ تعرف ان المقتول كان في أمان ثم تم الغدر به ؛ واي امان اكبر من أمان الله حيث كان الامام
عليه السلام في حال صلاة الفجر المشهود ( وقرآن الفجر ان قرآن الفجر كان مشهودا ) الاغتيال
لاي عملية من العمليات هناك أسباب لإعداد خطة تشتمل على
تفاصيل التنفيذ وخطط بديلة وخدمات لوجستية ، وفي عملية الامام علي عليه السلام
نبحث في عملية الاغتيال لبيان الامر ؛ حيث ان المنفذ لم يكن فقط عبدالرحمن بن ملجم
لعنه الله (وَمَن
يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ
اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)[2]